لم أحظ يوما بمكالمة من مكالمات كابينات الهواتف لأطمئنهم بالمنزل.
لا أظننى سأكتب شيئا هنا اليوم، سأذهب لممارسة القىء الفكرى على ورقة من ذلك الكراس الطويل الذى أعطانيه، باستخدام ذلك القلم الرخيص الذى أعطانيه بدوره، ما زال معبقا بريح المرمرية -كما أظن كان اسمها-، الطرق عتيقة الطراز تفوز دوما على ما أظن.
ليلة آمنة سعيدة..وعلى ذكر الأمر فأرجو ألا تتخلصى من ذلك الكراس بعد إنهاء جلسة البصاق الفكرى، لتتذكرى دوما ربما..
والآن أقول، ليلة أخرى آمنة سعيدة.
ليلة آمنة سعيدة..وعلى ذكر الأمر فأرجو ألا تتخلصى من ذلك الكراس بعد إنهاء جلسة البصاق الفكرى، لتتذكرى دوما ربما..
والآن أقول، ليلة أخرى آمنة سعيدة.
تعليقات
إرسال تعليق